Poem
Makoto Ooka
نظرية الريح (مقتطف)
بعد المطر. بِرَكٌ صغيرة ضحلة.
أتمشى في الغابة.
طيور ملونة تتوالد.
أصواتٌ ترشحُ بيضاءَ في السماء.
تيارُ الماء يداعب مؤخرات الأحجار.
يختلج شرْج الحصى.
يختلج الجسد الموجوع للحصى.
ومع هبوب الريح كموج، يندلع الضوء غامرا الحقل،
وللحظة تنبت لك عين ترى عبرها ما لا يُرى.
تهمس لي الريح،
"لو امتلكتُ عقاقير هذا الضياء فقط،
لجعلت حشرة الحرّاشة تقطع النهر سباحة
أمام عينيك"
أيتها الريح الشقية العذبة الحبيبة.
أتمشى في الغابة.
طيور ملونة تتوالد.
أصواتٌ ترشحُ بيضاءَ في السماء.
تيارُ الماء يداعب مؤخرات الأحجار.
يختلج شرْج الحصى.
يختلج الجسد الموجوع للحصى.
ومع هبوب الريح كموج، يندلع الضوء غامرا الحقل،
وللحظة تنبت لك عين ترى عبرها ما لا يُرى.
تهمس لي الريح،
"لو امتلكتُ عقاقير هذا الضياء فقط،
لجعلت حشرة الحرّاشة تقطع النهر سباحة
أمام عينيك"
أيتها الريح الشقية العذبة الحبيبة.
أيها الصدر المخادع الذي لا قرار له!
© Translation: 2017, Makoto Ooka
風の説
風の説
雨後。浅瀬あり。林をたどつていく。
色鳥の繁殖。
物音の空へのしろい浸透。
石はせせらぎに浣腸される。
石ころの括約筋のふるへ。
石ころの肉の悩みのふるへ。
風のゆらぐにつれ
陽は裏返つて野に溢れ
人は一瞬千里眼をもつ。
風はわたしにささやく。
《この光の麻薬さえあれば
ね、螻蛄の水渡りだつて
あなたに見せてあげられるわ》
このいとしい風めが。
嘘つきのひろびろの胸めが。
© 1976, Makoto Ooka
Poems
Poems of Makoto Ooka
Close
نظرية الريح (مقتطف)
بعد المطر. بِرَكٌ صغيرة ضحلة.
أتمشى في الغابة.
طيور ملونة تتوالد.
أصواتٌ ترشحُ بيضاءَ في السماء.
تيارُ الماء يداعب مؤخرات الأحجار.
يختلج شرْج الحصى.
يختلج الجسد الموجوع للحصى.
ومع هبوب الريح كموج، يندلع الضوء غامرا الحقل،
وللحظة تنبت لك عين ترى عبرها ما لا يُرى.
تهمس لي الريح،
"لو امتلكتُ عقاقير هذا الضياء فقط،
لجعلت حشرة الحرّاشة تقطع النهر سباحة
أمام عينيك"
أيتها الريح الشقية العذبة الحبيبة.
أتمشى في الغابة.
طيور ملونة تتوالد.
أصواتٌ ترشحُ بيضاءَ في السماء.
تيارُ الماء يداعب مؤخرات الأحجار.
يختلج شرْج الحصى.
يختلج الجسد الموجوع للحصى.
ومع هبوب الريح كموج، يندلع الضوء غامرا الحقل،
وللحظة تنبت لك عين ترى عبرها ما لا يُرى.
تهمس لي الريح،
"لو امتلكتُ عقاقير هذا الضياء فقط،
لجعلت حشرة الحرّاشة تقطع النهر سباحة
أمام عينيك"
أيتها الريح الشقية العذبة الحبيبة.
أيها الصدر المخادع الذي لا قرار له!
© 2017, Makoto Ooka
نظرية الريح (مقتطف)
بعد المطر. بِرَكٌ صغيرة ضحلة.
أتمشى في الغابة.
طيور ملونة تتوالد.
أصواتٌ ترشحُ بيضاءَ في السماء.
تيارُ الماء يداعب مؤخرات الأحجار.
يختلج شرْج الحصى.
يختلج الجسد الموجوع للحصى.
ومع هبوب الريح كموج، يندلع الضوء غامرا الحقل،
وللحظة تنبت لك عين ترى عبرها ما لا يُرى.
تهمس لي الريح،
"لو امتلكتُ عقاقير هذا الضياء فقط،
لجعلت حشرة الحرّاشة تقطع النهر سباحة
أمام عينيك"
أيتها الريح الشقية العذبة الحبيبة.
أتمشى في الغابة.
طيور ملونة تتوالد.
أصواتٌ ترشحُ بيضاءَ في السماء.
تيارُ الماء يداعب مؤخرات الأحجار.
يختلج شرْج الحصى.
يختلج الجسد الموجوع للحصى.
ومع هبوب الريح كموج، يندلع الضوء غامرا الحقل،
وللحظة تنبت لك عين ترى عبرها ما لا يُرى.
تهمس لي الريح،
"لو امتلكتُ عقاقير هذا الضياء فقط،
لجعلت حشرة الحرّاشة تقطع النهر سباحة
أمام عينيك"
أيتها الريح الشقية العذبة الحبيبة.
أيها الصدر المخادع الذي لا قرار له!
© 2017, Makoto Ooka
Sponsors
Partners
LantarenVenster – Verhalenhuis Belvédère